الأربعاء، 1 يوليو 2015

لا للطائفية بين العرب نعم للوحدة امريكا واسرائل هدفهما اللعب بهذه الورقة فياعرب لا تعطوها فرصة قتلكم والنيل منكم لانه لو حصل فعلى العرب السلام



وكالة أنباء البرقية التونسية الدولية 

افتتاحية رئيسة مجلس الادارة ورئيسة التحرير 
الاعلامية الاستاذة اميرة الرويقي 
لا للطائفية بين العرب نعم للوحدة 
امريكا واسرائل هدفهما اللعب بهذه الورقة فياعرب لا تعطوها فرصة قتلكم والنيل منكم 
لانه لو حصل فعلى العرب السلام


لطالما كانت تونس وماتزال ارض سلم وسلام وامن وارض تستقبل كل شعوب العالم
 من 
دون تمييز بين هذا او ذاك تونس وطني العظيم تشكل الاستثناء بين كل العرب



كنتم خير امة اخرجت للناس
اين هي هذه الامة الان ؟؟

اين الامة العربية الان؟؟ في اي واد هم هائمون؟؟
هل في وادي امريكا ام قطر ام ايران ام تركيا,,وادي الدواعش الي يروح له لا عودة له وامه مش باش تفرح بيه ولن يعود الى اهله فرحا مسرورا؟؟؟

 ام واد يحملهم طوالي نحو الهاوية ؟؟؟---------------------------------------------------------------------
 فعلا امريكا واسرائيل واتباعهما لعبا ومايزالان على هذه الورقة التي اتمنى ان تكون خاسرة عندهما ورابحة عندنا الا وهي الطائفية والتفريق بين الامة المسلمة الواحدة ومش مهم سواء كنا شيعة او سنيينين الاهم هو اتحادنا وضربنا بيد واحدة للعدو الذي لطالما انا قلت عنه انه عدو اوحد واحد يارب اكفنا اشرارهم امريكا واسرائيل وايران وقطر ومن شابههم لانهم عملاء فقط الامريكا واسرائل لا اكثر ونحن ما نزال نراوح مكاننا ونقول سني وشيعي حقيقة هذا ما يتمناه لنا عدونا الاوحد التفرقة فلا سمح الله لو تحققت ضعنا جميعا لانهم هم لا يفرقون من هوسني ومن هو شيعي بل عند اطلاق النار كلنا سنكون جسد واحد يتلقى رصاص العدو

نسال الله جميعا العفو والعافية كلنا عرب كلنا امة واحدة كلنا ننتمي لدين محمد صلى الله عليه وسلم ولا ارى فرقا واحدا بين كل امة النبي لذا وجب ان لا نترك ثغرة واحدة يمر منها العدو الينا والحمدلله هنا في وطني تونس لا توجد مثل هذه المسميات اي لا وجود للطائفية لطالما كانت تونس وماتزال ارض سلم وسلام وامن وارض تستقبل كل شعوب العالم من دون تمييز بين هذا او ذاك تونس وطني العظيم تشكل الاستثناء بين كل العرب

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق